الخميس، 10 سبتمبر 2015
لله درك يا ام فلسطين
ا
|
تلك القصه التي سوف نتكلم عنها والتي تحكي عنها الصور انها احدي الاساطير التي تتكلم عن قصص الابطال ان تلك المرأه بهذا العمل التي قامت بفعله كتبت مثالا للبطوله انتهي من عالمنا منذ زمن بعيد ربما من عهد الصحابه او من صلاح الدين هذا الرجل الذي
ثبتت عليه الخيانه وتأكدت بعد هذا بعترافه هذا الرجل الذي حكم عليه بالاعدام ليكون عبره للاعداء الوطن هذا الرجل الذي باع دينه ودنياه وتقاضا اجره من الشيطان علي دم اخوته ابت امه الاان تعوضنا جزاء فعلته بتالبطوله والتضحيه لم تبكي هذه الام علي فقيدها
بل قامت بفعل غريب ارتدت ثوب بيضاء كانه يوم عورسوذهبت الي الساحه حيث يتم اعدام ابنها الخائن وانتظرت حتي انطلق الرصاص وذهبت اليه وهو بلفظ انفاسه الاخيره ثم داست عليه لتعطي درسا خالدا انه لاحب بعد حب الله والوطن حتي ولو كان البغالي والنفيس حتي ولو كان الابن فقط اننا نذهب ويبقي الوطن
هذه عمليه الاعدام حقيقيه وقعت في جنين في يوم الاحد 13\8\2006
واسم العميل باسم . م بدن اسم العائله وصدر عمليه اعدامها بعد ان قام بأخبار الشابك الاسرائيلي عن الشهيدين امجد العجمي وباسم عطيه وبعد استشهاد الشهيدين بفتره تم القبض عليه متلبسا بمكالمه هاتفيه باخبارهم عن اخرين
اعلان |